نبذة عن الشركة ::

أحد الشركات الرائدة في تتبع المركبات ومراقبة أوزانها، حيث أنشئت قبل 12 عام بالرياض وتغطي خدماتها جميع أنحاء المملكة.

بدايةً لم تكن أبداً بالسهلة في وقتٍ لا يعلم الكثيرون عن تلك التقنية. و بالتالي كانت المواجهة الصعبة مع سوق كبير و من أكبر أسواق الشرق الأوسط هادفين في البداية لتسويق أفكارنا قبل منتجاتنا .

بتوفيقٍ من الله عز وجل حصلنا علي ثقة الكثير و الكثير من عملاءنا الكرام و التي كانت الدفعة القوية لإستثماراتنا. خلال تلك السنوات البسيطة اخترقنا جميع قطاعات النقل بالمملكة.

و من خلال ادارة واعية تعتمد علي التخطيط العلمي و توفير موارد بشرية ذات خبرات متخصصة ، من خلال كل ذلك استطعنا بفضل الله عز و جل أن نكون شعاع علمٍ للقاصي و الداني ممن يبحثون عن تطوير منهج حياتهم .

مررنا خلال فترة اقتحامنا للسوق السعودي بعدة مراحل تم منهجتها مسبقاً و وضعها في إطارات و برامج زمنية تتماشي مع منهجنا العلمي في الإدارة ........... فكانت كالتالي :

المرحلة الأولي و الوجيزة لنشاطنا الإستثماري استطعنا خلالها نشر ثقافة استخدام احدث التقنيات الحديثة بأبسط الطرق و الوسائل في البرنامج اليومي لعملاءنا .

المرحلة الثانية شملت تغيير المسار الأساسي للشركة من نشر و ترويج أفكارنا الي اقتحام أكبر قطاعات السيارات بشكلٍ أفقي لنشر منتجاتنا و كذلك اسمنا حتي وصلنا بفضل من الله الي اغتنام أكثر من ثلاثمائة شركة سعودية عريقة خلال تلك الفترة.

المرحلة الثالثة اعتمدنا فيها علي اقتحام سوق الأفراد اضافة الي سوق الشركات . و من هنا كان افتتاح مقرنا الرئيسي الجديد بالرياض و الذي حرصنا في اختيار موقعه و مساحته و تخطيطه علي أن يخدم قسمين أساسيين من العملاء ...... قسم الشركات و قسم الأفراد .

المرحلة الرابعة و التي تمثل لنا الوصول الي هدف أساسي من أهداف و سياسات الشركة ، انحصرت تلك المرحلة في التركيز علي مجالنا الأساسي ألا و هو Fleet Management ادارة أساطيل السيارات . و من هنا و خطوة بخطوة بدأت التغييرات الجوهرية و التطورات الطبيعية في السياسة الداخلية للشركة . حيث تم ضم كوادر علمية جديدة لفريق العمل نستطيع من خلالها نشر منهجنا العلمي بين عملاءنا الكرام ، و الذي يعتمد ليس فقط علي امتلاك العميل للسيارة و ليس فقط علي متابعتها عن بعد بل يعتمد بشكلٍ أساسي علي كيفية ادارة اسطول سياراته بالطرق العلمية التي توفر له الكثير و الكثير من الوقت و المال و الجهد .

و من هنا كانت الإنطلاقة الأولي و الحقيقية لشعارنا الجديد : معنا أصبح للأمان معني .